أشجع و أقوى فرسان الحضر في وقته
ألامير : عبدالعزيز المتعب الرشيد الجعفري العبدي الشمري
هذه شهادة من المؤرخين نعتز بها و الجنازة الله يرحمه معروف بقوته لكن هل تحضركم قصص قتال بالسيف مثل قتال الشيخ
محمد ابن هندي شيخ عتيبة وقتله السطامي وقطعه نصفين سواء للأمير ابن رشيد أو الشيخ تريحيب ابن بصيص أو الشيخ شليل المليحي أو غيرهم ؟
أشجع و أقوى فرسان الحضر في وقته
نصوص تاريخية تتحدث عن شجاعةا لامير : عبدالعزيز المتعب الرشيد الجعفري العبدي الشمري
الشهير بلقب "الجنازة " رحمة الله .
(1856- 1906م)
الذي ورث عرش نجد بأكملها من عمه .
والذي زرع الرعب في الجزيرة العربية في السابق .
فشجاعته كانت حقاً أسطورية .
( نسبه ) :
هو عبدالعزيز بن متعب بن عبدالله بن علي بن رشيد بن حمد بن خضير بن خليل بن جاسر بن علي بن عطية الشمري
( أخواله ) :
آل عجل من شيوخ عبده من شمر
ووالدته هي الاميره :
صيته بنت جزاع بن علي العجل .
( بداية حكمه ) :
تولى الامير عبدالعزيز المتعب الرشيد مقاليد الحكم في عام 1897م .
وذلك بعد وفاة عمّه الامير محمد العبدالله الرشيد الشهير بلقب " المهاد "
وسمّي المهاد لأنه مهد الارض ووحد الجزيرة .
بدأ عبدالعزيز حكمه في ظل قبول تام له من قبل ابناء قبيلة شمر والآسره الحاكمه آنذاك .
وكان ذو ميول عسكرية توسعية.
فأهتم كثيراً بالشأن العسكري وترك الشآن السياسي
وكوّن جيشاً لا يقهر من ابناء قبيلة شمر واهالي حائل .
وعزز به جميع مناطق نفوذه وقام بغزو الكويت عام 1898م
واسترد أجزاء كبيره قد استولى الشيخ مبارك الصباح بعد وفاة محمد العبدالله الرشيد .
( زوجاته ) :
الأميرة / موضي بنت ابن سبهان .
الأميرة / موضي بنت حمود العبيد ابن رشيد .
الأميرة / حصه بنت صالح الدخيل الدوسري من قبيلة الدواسر .
( ابنائه ) :
1 - سعود
2 - محمد
3 - متعب
4 - مشعل
( شجاعته كما رواها المؤرخين ) :
يقول المؤرخ خير الدين الزركلي الدمشقي
في كتابه " الأعلام " الطبعة الرابعة
واصفاً شجاعته :
(( كان عبدالعزيز ابن متعب ابن رشيد أشجع العرب في عصره وأصلبهم عوداً )) .
ويقول المؤرخ الإسلامي محمد جلال كشك
مانصه :
(( لم تنجب الجزيرة العربية بأكملها فارساً أشجع من عبدالعزيز بن متعب الرشيد ، حاشا رسول الله وأصحابه)) إنتهى .
ويقول المؤرخ الدكتور عبدالعزيز عبدالغني إبراهيم
في كتابه "أمراء وغزاة " :
(( تجمع كل مصادرنا ومراجعنا أن عبدالعزيز المتعب الرشيد كان فارساً لا يهاب الموت ، قاسياً لا يرحم، واثقاً لا يهتم )) أنتهى .
ويقول المؤرخ أحمد عبدالغفور عطار
واصفاً شجاعة الامير عبدالعزيز بن متعب الرشيد :
(( أعظم فارس مغوار أنجبته جزيرة العرب في هذا العصر )) أنتهى .
ويقول الأديب أمين الريحاني
في كتابة " تاريخ نجد " :
(( " كان عبدالعزيز ابن رشيد جبارًا عتيًا , لا أثر للخوف فـي قلبه , ولا شيء من الرحمة والحنان ، وقد كان فوق ذلك قطوبًا عبوسًا ، يشد عقاله فوق عينيه وكوفـيته على فمه , فسمي العبوس الملثم ، قلما كان يبتسم بل قلما كان يكشف وجهه كله للناس " )) أنتهى .
وقال المؤرخ سليمان الدخيل الشهير بـ " مؤرخ ثرمداء "
مايلي :
((هذا الامير - يقصد عبدالعزيز الرشيد - جاء بما لم يسبق اليه من ضروب الشجاعه والدهاء حتى أشتهر أسمه بذلك , وسارت بخبره الركبان وشاع خبره في البلدان , وكان على جانب من الحنكه والمعرفه , شجاعا مدربا داهية من دواهي العرب )) أنتهى .
وقال غلوب باشا البريطاني
في مؤلفة "حرب الصحراء"
ما نصه :
(( عبدالعزيز المتعب الرشيد كان ذا شخصية بطولية تمثل تجسيدا حياً للفروسية العربية , وهو رتشرد قلب الأسد النجدي )) أنتهى .
ويقول المؤرخ محمد ابن عبدالله المانع
الذي كان يعمل في ديوان الملك عبدالعزيز إبان تأسيس المملكة
مانصه :
((كان عبدالعزيز ابن رشيد ثابت الجنان ذا سمعة مرهوبة في ميدان القتال . فلقد قيل بحق وابن سعود أول من يشهد بذلك ، انه لم يطا فيافي الصحراء رجل أشجع من عبدالعزيز المتعب الرشيد )) أنتهى .
وقال المؤرخ حسين خزعل
إبان تطرقة لآحداث معركة الصريف
مانصّه :
((وأستل سيفه - يقصد عبدالعزيز الرشيد - ووضعه على كتفه ولبس رداءاً أحمر وأعتم بعمامة حمراء ، حتى يتميّز في القتال)) أنتهى .
ويقول المؤرخ فيصل السمحان
في مؤلفة " الصريف ، بين المصادر التاريخية و الروايات الشفهية "
نقلا عن الشيخ إبراهيم بن عبيد العبدالمحسن
الذي قال يصف شجاعة ابن رشيد :
(( كأنه قطعة من حديد فيه قوة الإعصار وصلابة الصخر وجبروت المردة وعناد النمر وبطش الأسد )) إنتهى .
( من القصائد التي قيلت به ) :
من أشهر القصائد التي قيلت بالامير عبدالعزيز ابن رشيد
هي قصيدة الشاعر خلف الرقيبا الذي عاصر حكمه
حيث يصف لنا شجاعته بهذه الابيات :
ومما يروى عنه انه كان إذا عاد في المساء لا يخرجون السيف من يده إلا إذا وضعوها بالماء الساخن فترة , نظرا لتجمد الدم بين يده وسيفه ، وقد عُـرف بنخوته " أخو رثعه " .
والتي فرق وتميز بها عن جميع آل رشيد , الذين كانت نخوتهم" أخوان نورة " .
عدا عبد العزيز المتعب . ومما يـُـروى عنه أن أصحابه لم يشبعوا من رؤية وجهه , فـقد كان ينزل " عقاله وغترته " حتى جبينه ويضع طرفها على فمه نظرًا لحدة طبعه .
ومن القصص التي تروى عنه أنه وفي احدى استراحاته مع اصدقائه بعد إحدى الغزوات أحس بوجع في ظهره فاستدعى أحد عبيده بطريقة سرية إلى خيمته, وطلب من الخادم أن يرى مابظهره , فلما كشف الخادم عن ظهره ارتاع الخادم وصاح فسأله الجنازه مابك ؟! فقال الخادم إن بظهره عقرب سوداء غارزة بإبرتها ظهره, فطلب منه أن يخرج العقرب من ظهره فامتنع الخادم لخوفه الشديد
فأمسك عبد العزيز بها بيده وقتلها .وطلب من الخادم أن يحضر له حفنة من الرمل الحار وكان الوقت صيفاً ونثر التراب على ظهره ونام .ثم استيقظ وكأنه حصان مابه أذى.
( وفاته ) :
في العصر الحديث عندما فتح الملك عبد العزيز الرياض لم يقدّره عبد العزيز المتعب الرشيد حق قــدره . فلم يـقاتله بنفسه بل أرسل له حملات , وكان عبد العزيز يهزمها , فـتـقـوّى واجتمع الناس عليه وعندما شعر عبد العزيز ابن رشيد بالخطر , قاد حملة بـنـفـسه ولما انتشر الخبر ولسمعة ابن رشيد في الفروسية والبطش , حتى أنه كـانـت تروى عــنه . الأساطير , مثل أنه إذا ركب فرس وصرخ أجفل خيل من يلاقيه , فقد انفض الكثيرون عنه ولم يبقى معه غير القليل من المخلصين . قذهب عبدالعزيز ابن سعود
وطلب النصرة من أهل حوطة بني تميم , فوضعوا يدهم في يده على أن يحاربوا كل من حاربه إلا جيــرانهم وكان من نتيجة هذا الحلف , أن تمت هزيمة ابن رشيد لأول مره في الدلم , و تحطمت الأسطورة التي تقول أنه لا يقهر والتمت القبائل على عبد العزيز ابن سعود مرة أخرى .
أما ابن الرشيد فلم يأخذ للأمر أهمية لأنه يعتقد بأنه يستطيع القضاء على ابن سعود بسهولة مـتى قـرر ذلك . حقًا لقد كان عبد العزيز المتعب الرشيد مستهتراً حينما قال له بعض أصدقائه بعد أن استولى ابن سـعـود على القصيم : دعنا نقاتل ابن سعود ونهـاجـمـه فنحن قـوة وابن سعود لا زال ضعيفاً قبل أن يمده الإنجليز ويصبح، في عيونهم شيـئاً . فـكـان رد عبد العزيز بن رشـيـد ساخراً من الناصحين بقوله :
( إبن سعود أرنب بجحره ) !
ابن سـعـود لا يـمكـن أن يفلت من يدي , وما دامت الأرنب في جـحـرها ،
فـهي مضمونة للـصـياد وسـأصـطـادها متى شـئـت !
بدأت المناوشات بين الخصمـين مـن كر وفر ,
ثم أتت السنة الحاسمـة 1324هـ 1906م , والتقى الجيشان في مكان
قرب مدينة بريدة في منطقة القصيم , اسمه : ( روضة مهنـّـا ) .
عند ذلك طلب عبد العزيز الجنازة من الملك عبدالعزيز
الخروج له في مواجهة فردية .
كـمـا هي العادة في مثل هذا النوع من الحروب ,
ولكن الملك عبد العـزيز حين علم بأن لا قبيل له بالجنازة وأنه حتماً خاسر ، لذلك كان رده :
( هل أنا مجنون لأقابل جنازة ؟ )
هذا انسان لا يحس بالضرب مهما جاءه
فهو ميت بصورة حي !!!!!
وبعـد أن خيم الظلام على المكان ، - اختلط الحابل بالنابل -
حيث الحروب الصحراوية تختلف عن الحروب النظامية
وإذ بعبد العـزيز بن متعب الـرشـيـد فـوق فـرسه ينادي حامل رايته :
" من هـان يا الـفـريـخ من هـان يا الـفـريـخ "
وكان تائهاً ولم يدر أنه كان وسـط جـيـش ابن سعـود فعرفوه وانهال عليه الرصاص فخر صريعاً ،
وجـاءت البشائر لابن سعود وكان عيداً قومياُ بمقتل ابن رشيد خصمه اللدود ، فتنفس الصعداء بعد أن وافاه السعد بالتخلص من ألد أعداءه .
تم تعليق رأس الجنازه أكثر من 5 ايام في إحدى ساحات الرياض .
ليصدق الناس بأنه فعلا قتل !!
( آخر ماقاله ) :
آخر ماقاله عبدالعزيز ابن رشيد قبل وفاته بأيام
كانت هذه الاحديه :
( من قصائد الرثاء ) :
قصيدة الشاعر صالح السكيني من أهالي المجمعه
أحد المخلصين لإبن رشيد وكان مقرب له .
قال هذه القصيده يرثيه بها بعد مقتله :
مرحوم ياللي تطعن الخيل يمناك
لاحل فصلِ في نهار المثارا
راعي الهليب اللي جذت به تمناك
اللى نسى كل المراجل وحارا
ما ركب فوق الخيل يا أمير شرواك
عند العرب والترك هم والنصارا
قيست من رايك وحدرت الأتراك
أهل الكروب مخربين الديارا
الله يعوضك بالعفو عقب دنياك
وأرجي عسى لك عند ربك وقارا
لو البكا من مات رده بكيناك
بالحزن نبتل ليلنا والنهارا
مرحوم ياشيخ ٍكبار ٍ عطاياك
يامال طيب ياعشير السكارا
يازينة الدنيا وياعز من جاك
مرحوم يامغني الضعوف الفقارا
يانجد عقب مبيّد الهجن عفناك
اللي يجر محجلات المهارا
__________________________________________________ ___
تريحيب بن شري بن بصيص المطيري أشجع و أقوى فرسان البادية في وقته
( 1872 - 1897م)
هو تريحيب بن شري بن بصيص شيخ الصعران من مطير
والده شري بن بصيص وأمه دماثه بنت الشيخ فدغوش المريخي ، وكان فدغوش يتحلى بالشجاعه والفروسيه لجانب قيادته الحكيمه التي يقتدي فيها .
نشأته :
نشأ في الباديه وإمتزج مع أبناءها وعاصر والديه وعاش طيلة حياته بين أهله وعشيرته وكانت تصرفاته المألوفه واللافته للنظر وعمره في بحر العاشره حيث كان يجمع من كان في سنه من الاولاد علي شكل طابور عسكري ويتقدمهم حاملاً بيده عصا لتمثيلها بالسلاح تنبى بأنه سوف يكون له شأن كبير وهو ماحصل فعلاً.
صفاته الشخصية:
كان طويل القامه مفتول البناء ذو عينان حادتان ، وكان يتحلى بجمال المنظر وله شخصيه مهابه وكان شديد الخجل ، وكان لايحب التطاول على احد اومضايقة اياً من كان .
شاعريته :
كان تريحيب بن بصيص يجيد الشعر أجادة تامه ولكنه كان يحتفظ على تلك الماده الشعريه شأنه كشأن البعض ولعل ابياته الغزليه أصدق دليل على ما قيل عن شاعريته حيث قال عندما سمع صوت ينادي أسم بأسم معشوقته وأنتبه لذلك النداء بطريقه لافته للنظر فقالت الخادمه أسم على مسمى فأبتسم بطريقه مصطنعه وقال :
لعل من سمى سميك يابن هن ينسم حاله والعرب مادروبه
ياخذ ثمان سنين وليا قعد ون والتاسعه شالوه في سمل ثوبه
سلاحه :
كان تريحيب يستخدم نوعان من السلاح القتالي هما السيف والشلفا ذات اللسان العريض وعن كيفية أستخدامها فان السيف يستخدمه للضرب عن قرب اما الشلفا يستخدمها في حالة ابتعاده الفارس عنه بطريقه الزرق وقال الشاعر محمد الخس المطيري يصف فتحة مضراب شلفا في قصيده طويله منها هذه الابيات :
ذبحتني ياسيد كل الرعابيب .. فجيت قلبي ياريش العين فجي
فج مثل مضراب شلفا تريحيب .. شلفا تخل الدم الاحمر يكجي
لاوردت من كف مرو المغاليب .. والخيل كاسيها ضباب وعجي
فروسيته :
لم تدم مدة فروسية إلاخمس سنوات حيث قتل وهو في الخامسة والعشرين من العمر
أقوال مأثوره عنه :
فاقت فروسية تريحيب بن بصيص كل تصور وليس من احد يتصور وأن يتوقع فروسية فذه في مثل هذا العمر ومن المشاهدات الشاهده لفروسية تراحيب نكتفي بذكر الاتي :
جاء عماش بن عبدالله الدويش الملقب بـ (عماش الرجعه)
قال جاءت اقوام كثيرة عند صلاة العصر ومسكت فرس تراحيب كما جرت العاده في مثل هذه الحاله حتى تلاقت الجموع المحاربه وسمح لتريحيب بالانقضاض على الاعداء فأطلق صرخة تفجر الاذن كأنها صوت صاعقه تراجعت على أثرها خيل الاعداء دون رغبة راكبيها وأصاب بعضها الخمول وفعل بهم ماليس يفعله احد قبله ولم يتمالك أحد نفسه من القوم المعادية حتى غاب عن الانظار .
وقيل أنه عندما كانت الحروب على أشدها وعم القلق على جماعته خوفاً عليه من القتل ونصحوه من أن يرتدي اثناء القتال الدرع والطأس الا أنه رفض ذلك وكأنه يتحدى الموت وقال من دنى يومه فان الدرع لايمنع الموت عنه .
أشقاءه :
أشقاء تريحيب من الأب اثنان هما غلاب وغالب وكلاهما فرسان لهما مغازي .
اما شقيقه من الأم فهو الشيخ متعب بن جبرين الملقب بالجنازة اي انه لايهاب الموت وقال عندما علم بوفاة شقيقه تريحيب لاخذ الثأر فيه :
يا أهـل الرمك زيـدو لهـن بالبريـرة ::::::: نبـي نـدور فـوقـهـنه تـــراحــيــب
يا لـيـتـني والموت ما فـيه خـيـــــرة ::::::: حضرتهـم والخيل غـاد ٍ جـناديـب
حضرتهم من فوق حمراً ظهـيـــــرة ::::::: والله لأعـشي جايع النسروالذيب
لومي على اللي يحتمون الجـزيــرة ::::::: ما ريـعــو لـه دايـفـيـن المغالـيـب
لابـد مـن يــومٍ مــنــيـسٍ نــذيــــــرة ::::::: عجاجة أكبر من خشوم العراقيب
ربعي مطير ان جا من الحرب ذيرة ::::::: لا لبسوا جــرد السبايا جـناديـــب
وموارةٍ حــرز الــقـوب الذعـيــــرة ::::::: بايمان شعوان العيال المعاطيب
مقتله قتل في احدى الوقعات في مكان يسمى الحور وادي يقع جنوب شرق البره شرق شقراء .حيث دبر له كمين من مجموعه فرسان وعهد قتله لأحدهم الذي أطلق النار أثناء الطراد واصابه في ظهره ولم تكن هذه الطلقه قاتله ولم يتوفي تريحيب على آثرها بل نزل عليه شخص آخر من المجموعه الهاجمه وأكمل قتل تريحيب بواسطة خنجر وقلب ان يقتل تريحيب قال له تريحيب انني صاحب فضل عليك حيث كان قد قبض عليه ثلاث مرات في وقعات حربية ويعفو عنه تريحيب من القتل الا ان ذلك الشخص لم يعامل تريحيب بالمثل فقتله وبعد فترة وقع هذا الشخص في قبضة أحد فرسان مطير وقتله بالخنجر بعد أن ذكره في تريحيب .
=====
منقول من منتدى قبيلة شمر ومنتدى قبيلة مطير
كذب
ردحذفاغلبها مشروقة من فرسان معروفين
ردحذف